اغتصاب سائق تاكسي لي

هي سيده في الخامسه والعشرين من عمرها .والدها علمها على الصلاه والتقوى وعمل الخير وعلمها السماح والغفران ...... وعاشت على ما تعلمته من والدها وتزوجت شابا مؤمنا تقيا ...... يعمل مدرسا في الجامعه وعاش في سعاده غير كامله بسب عدم الانجاب دون سبب معروف لزوج او لزوجه وبشهاده الاطباء الزوج سليم والزوجه سليمه ورغم نصائح الاخرين لزوج لزواج من اخرى ؛ الا انه رفض ان يسبب لزوجته الخوف والاحراج .وكلما عاودهما الحنين للا طفال تضرعا الي الله
ان يكمل سعادتها .وفي احد الايام ذهبت الزوجه لزياره امها لمريضه ؛واخبرها زوجها باْن لديه ندوه في الجامعه وبعد انتهائها سيمر عليها لزياره امها والعوده الي المنزل . وانتظرت الزوجه عند امهاحتى التاسعه مساء ولم يحضرالزوج ....وبعد دقائق اتصل الزوج ليخبر زوجته باْن تبيت لدى امها او تعود المنزل بمفردها وحاولت الزوجه الذهاب الي بيتها ودفعتها رغبتها في سرعه الوصول البيت لركوب التاكسي .وابدى السائق ادبه با البدايه وسار با لتاكسي؛ واذا به يغير مسار الطريق وسارت صامته مستسلمه . وعندما وجدت الطريق ظالما خاويا من حركه المرور ارتجفت رعبا واذا
با لسائق يخرج شيئا ما من جيبه ويشمه وقال لزوجه -بصوت مترنج يا حبذا لو تشاركيني هاذا المزاج
المنعش .اوقف السياره .فصرخت فيه . وصرخ منها .ثم اخبرته باْن زوجها ؛ضابط شرطه فازدادت سخريته ونزل السائق ةجذب الزوجه بقوه *فسقطت على الارض ؛فهجم عليها كا الوحش الكاسر قاومته بشده استرحمته وتوسلت اليه .....ومزق ملابسها عندما تعرى جسمها راحت في غيبوبه ولم تدري ما ذا حدث لها ؛الا انها استيقظت من الغيبوبه في هاذا الخلاء والظلام ووجدت هاذا الذئب البشري وقد اغتصبها فبكت وصرخت وتمنت الموت وام تدلا ماذا تفععل ؟خافت ان تقف في الطريق لتشري
لاي سياره فتسقط في كمين ذئب اخر
وزحفت ((اراديا ))ووقفت في الطريق .......وكاد قلبها ان يتوقف .وبعد فتره . هي الدهر كله ؛وجاءت سياره ووقفت لها واكنب بداخلها رجل عجوز وابنه فركبت السياره وبدات تروي ما ذا حدث لها دون الاشاره لحادثه الاغتصاب وقالت انها سرقه با الاكراه .فكم خجلت من نفسها .. وكم حاولت ان تستر من جسدها العاري؛ فخلع الشاب قميصه واعطاه اياها . وذهبت الي بيت امها . واستاء الرجل الي ما سمع وتاْسف من ماْساه العصر وقضيه . المخدرات وقال ان علاج هذه المشكله الاعدام ....... وظلت الزوجه تبكي ونهر من دموع يسيل ... وعرض عليها الرجلا ان تذهب
لقسم الشرطه ؛الا انها رفضت .. وصرخت الام عندما شاهدت ابنتها بهاذه الحاله الماْساويه ..... وحكت الزوجه لامها ما حدث واتصل زوجها عدت مرات . وقالت الام لزوج ابنتها انه عادت ونامت وحاول ان يستفسر عما حدث لها ولكن الام قالت "لاشي " جوهري يبدو انها اصين باْغماء .. ولم ينتظر الزوج
حتى الصباح وذهب لزوجته ووجدها في حاله ماْساويه وحاولت الام ان تخبره ان ما حدث لها سرقه با الاكراه من سائق التاكسي الذي استاْجرته الا ان زوجته صاحت في امها قائله لا بد ان يعرف الحقيقه مهما كانت مره فاْخبرته باْن السائق مدمنا للهيرويين قد اعتدى عليها ولم يتمالك الزوج نفسه ؛لقد انهارت قواه ؛فاْلقى بجسده على كرسي الصالة البيت
استمع الزوج الي الصه كامله واخذ زوجته الي قسم الشرطه وحرر محضرا با لواقعه وبداء البحث عن السائق الذي اغتال شرف هاذا السيده .ومضت اربعه شهور من الالام والعذاب وحاول الزوج ان يخفف على زوجته الالام والعذاب وان يضفي السعاده على حياتهما قدر استطاعته ؛ ولكنها فدت الاحساس با لسعاده والهناء
وزدادت الماءساه يوما بعد يوم عندما علمت من الطبيب انها حامل في الشهر الرابع ولا تدري ابن من سكن احشاءها .....هل هو ابن الجريمه والخطيئه التي اغتالت كل جميل في حايتها ؟ ام هو ابن زوجها ؟ويزيد الالم و تستمر الحيره و امعناه حيث اخبرها الطبيب باْنها يمكن ان تحمل من زوجها ولا يوجد اي عيوب تعوق انجابها

إنا لله وإنا إليه راجعون

يسلمووووووو

مشكورين حبايبي ع مروركم المميز

الله يلعن ابليسه

يسلمووو

والله حرام مسكبنه الله ياخذه هو وامثالـــــــه

حراااااااااااااااام

اميـــــــــــــــــن يارب العالمين
مشكورنع المور